لـحظات صمت مريرهـ
اتـعبت قلبـيــ
واجهدت عقليــ..
.
.
لازلتــ أذبـل كالورد
انطــفئ كمصابيح الطريقــ
اذوب كشمـع الليالـي..
.
.
قد يكون متنفسي الوحــيد هو الصمتــ
فخــيالهـ يلا حقني / يقيدني..
لكنهـ الاعذبــ ..
.
.
.
.
نــركــنـ للصمتــ
إذابــلغ الجرحــ قمتــهـ..
واشتدت همــتهـ..
وتوســدت بداخلنا نقمــتهـ..
فتنسدلــ أمامنـا
الوانــ وصنوفــ خيوط التشاؤمـ..
.
.
تــشعر بقربــ رحيلكـ
حينما ترى الموتــ بشــموخهـ
يتهادى امـام ناظريكـ..
حينمــا تشعر بأن روحك تزهـق وتتعذبــ
وتــعاني من تلكـ السكرات بحـرقه !
وقلبكـ لايزال ينبضــ ..
عندهــا تتمنى الرحيل بصمتــ !
.
.
نركــنــ للصمتـ
عندمــا تغلقــ امامكـ ابواب الاملــ
وتدير لكـ الحياهـ بظهرها
لتواجهـ مصيركـ المحتومـ بصـمتـ !
.
.
عندمــا يبــلغ الصمت ذروتهـ
يسكب القلم دمــوعه على صفحــات القلب..
وبحروف ثائرهـ
ينزف دماءاً طاهرهـ
عـذبهـ وحــالمهـ
اتـعبت قلبـيــ
واجهدت عقليــ..
.
.
لازلتــ أذبـل كالورد
انطــفئ كمصابيح الطريقــ
اذوب كشمـع الليالـي..
.
.
قد يكون متنفسي الوحــيد هو الصمتــ
فخــيالهـ يلا حقني / يقيدني..
لكنهـ الاعذبــ ..
.
.
.
.
نــركــنـ للصمتــ
إذابــلغ الجرحــ قمتــهـ..
واشتدت همــتهـ..
وتوســدت بداخلنا نقمــتهـ..
فتنسدلــ أمامنـا
الوانــ وصنوفــ خيوط التشاؤمـ..
.
.
تــشعر بقربــ رحيلكـ
حينما ترى الموتــ بشــموخهـ
يتهادى امـام ناظريكـ..
حينمــا تشعر بأن روحك تزهـق وتتعذبــ
وتــعاني من تلكـ السكرات بحـرقه !
وقلبكـ لايزال ينبضــ ..
عندهــا تتمنى الرحيل بصمتــ !
.
.
نركــنــ للصمتـ
عندمــا تغلقــ امامكـ ابواب الاملــ
وتدير لكـ الحياهـ بظهرها
لتواجهـ مصيركـ المحتومـ بصـمتـ !
.
.
عندمــا يبــلغ الصمت ذروتهـ
يسكب القلم دمــوعه على صفحــات القلب..
وبحروف ثائرهـ
ينزف دماءاً طاهرهـ
عـذبهـ وحــالمهـ
بعد خمــود قاتل
تتفجـر كالبراكينـ..
.